قال ديفيد أولبرايت، المفتش السابق للأسلحة في الأمم المتحدة، في تصريح لقناة "إيران إنترناشيونال"، إن الجمود الدبلوماسي بشأن البرنامج النووي الإيراني، قد يؤدي إلى تصعيد التحركات العسكرية من قبل طهران أو إسرائيل.
ووصف أولبرايت الوضع الحالي بأنه "خطير للغاية"، مشيرًا إلى إمكانية استهداف إيران لتل أبيب، مما قد يدفع إسرائيل إلى الرد على هذا الهجوم.
وأضاف المفتش السابق أن البرنامج النووي الإيراني محاط بطبقة من الغموض، وأن الجهود الدولية الحالية لمراقبة الأنشطة المشبوهة لطهران تعد ضئيلة للغاية.